كلام سرسجية عن السلاح
كلام سرسجية عن السلاح منه ما هو مُقتبس من الفنانين والمشاهير بالأفلام، ومنه ما قاله البعض كخواطر تُعبر عن حالته الذي يصف من خلاله المواقف التي قد مر بها وكيف يرى السلاح.
كلام سرسجية عن السلاح
الأقوال التي يُعبر بها الناس عن حالتهم لا تقتصر على الأقوال العلمية فحسب، وإنما تُقال في كافة الحالات وعلى جميع الأشياء ومن بينها السلاح، فهو أداة كانت تُستخدم في الحروب قديمًا للدفاع عن النفس، ولكن وبانتشار السرسجة في وقتنا الحالي أصبح يقال به الحكم والتعبير عن الحياة من خلاله، وهذا ما يظهر في كلام سرسجية عن السلاح فيما يلي:
- سلاح في ايدي ولا خاين ياكل عيش من ايدي.
- سلاحي الحقيقي كان في تعليم أهلي ليا، بس دا حصل في بلد بتستخسر الخير فيا.
- العدو يتحارب بالسلاح، وبالإيد يتسن عليه السيوف ونترحم عليه عشان هو خروف.
- سلاح النفس في قوتها، النفس الضعيفة ملهاش وجود.
- عايز تاخد حقك بدراعك؟ صاحب سلاحك وخليك دايمًا مداوي لأوجاعك.
- مش فارقلي حد دا أنا سيوفي تجبكوا الأرض.
- العدو يهاب السلاح، وأنا مليش صاحب غيره.
- حاجتي للسلاح مرة خلتني بلجأله ألف مرة.
- سلاحي حمايتي، ومحدش يقدر يطعني ف ضهري، دا هو انعكاس مرايتي.
- الفقير ملهوش سلاح، بس الغني سلاحه فلوسه.
- اقتل الأرنب بدراعك، وتعالى لعدوك ارفع عليه سلاحك.
- لو عايز الهيبة فخليك عارف إن حمل السلاح خيبة.
- بالسلاح هتوصل للي انت عايزه، بس هتفقد مكانتك بين كل اللي حواليك.
- حمل السلاح مش صعب، بس التعامل بيه مش سهل.
- حملت سلاحي وروحت لبيت أخصامي، لقيتهم طالعين يدخلوا جوا أحضاني، سلاحي أماني.
- السلاح كان بيتحارب بيه زمان، ودلوقتي أنا بقول الحرب ابتدت.
اقرأ أيضًا: كلام سرسجية عن الصحاب الجدعان
كلام كبار عن السلاح
قد تجدون فيما تم عرضه فيما سبق بكلام سرسجية عن السلاح من يمدح به ومن يذمه، وإليكم فيما يلي عبارات سرسجة عن السلاح جميلة:
- واجهت أعدائي بالسلاح اللي بيخوفهم مش السلاح اللي بيخوفني، وهما أكتر حاجة تخوفهم العلم والفهم.
- الخوف من السلاح خيبة، والحماية بيه بتضيع الهيبة، دا آخره يفضل محطوط على الحيطة لا تهابه ولا تقدره.
- بعض الناس اللي بيخافوا من السلاح هما أصلًا مولودين عليه، بس من قلة الدم طلعوا ميعرفوش معناه ايه.
- لما كنت عصفور أكلوني، حملت سلاحي وبقيت أسد جريوا عليا وصاحبوني.
- رميت همي على صاحبي لقيته بيبعد عني، بصيت ف مراية سلاحي وشكيته همي لقيته بيتلون بدم اللي زود همي.
- صُحبة الندامة قال رجالة ياما ومش شايف حد فيهم واقف معايا، كان عندي حق لما مسكت سلاحي وقولت على أصحابي السلامة.
- استخدمت السلاح عشان أوصل للي عايزه، وصلت وأول م اتكسر وقعت.
- اللجوء للسلاح مش معناه الضعف، دا بيزود الهيبة مش أكتر.
- حملت سلاحي وفكرت هيشوفوني قوي، بس السلاح مش قوة.
- جيت أصاحب السلاح عشان يحميني، فالبوكس لقيته مجرجرني وبيئذيني.
- متمدش ايدك بالسلاح لغيرك، سيبه يجي ع السكة لوحده.
- حِمل السلاح بيحتاج أبطال، وانتوا ملكوش غير في سكة الأخيار.
- سبت الأدب لصحابه، وروحت للسلاح دقيت بابه.
اقرأ أيضًا: كلام سرسجية للشقط
حكم سرسجة عن السلاح
إذا نظرنا إلى السلاح من أعين السرسجية نجد أنهم يرون به القوة، وهذا على عكس طبيعة السلاح بالفعل، نعم إنه قوة ولكن ليس بالدرجة التي يظن بها السرسجية، وقد عبرت كلماتهم عن ذلك بالفعل، فقالوا:
- لو كنت ضعيف خلي السلاح يحميك.
- اوعى تقرب ليا دي أسلحتي على الغالي متربية.
- صعب إنك تهزم مُسلح، حتى لو مات واتهزم بسلاحه هياخدكم نفر نفر.
- عانيت كتير في حياتي، وملقتش غير سلاحي هو خير أصحابي.
- صاحبت دا وعاتبت دا وقربت من دا وكلنهم خذلوني، بس سلاحي كان أقوى صاحب ممكن اتسند عليه.
- آه يا دنيا خليتي للضعيف قيمة بسلاحه وشهادة جنانه.
- متسألنيش عن رأيي في الحياة، والسلاح فيها مخليني أقوى الموجودين على الأرض.
- عايزين تكسبوا معركة خلوا سلاحكم يدافع عنكوا، كسب الحروب من غير سلاح مستحيل.
- سلاحي غير كل الناس، لا هو اللي بيلمع ولا دا اللي بيطلع صوت، سلاحي كان في عزلتي عن كل الوجود.
- الدنيا عايزة مني ايه، طب وأخدا سلاحي ليه!
- سلاحي هو الإهانة، منين ما ألاقي سلوك ميعجبنيش أطلع سلاحي ومخليش.
- شلنا السلاح وبيه جاملنا، وفـمرة شلناه عشان ندافع عن غيرنا، هتيجي كدا أو كدا هتلاقي السلاح هو شقيقنا.
- شوفنا كتير من ناس متساويش بالسلاح مترخصين، بس احنا بنكسر عين التخين ومن غير السلاح ماشيين.
- هات آخرك ف مسك السلاح ولما تخلص قولي اجي أعلمك.
- علمته السلاح وكان تلميذي دلوقتي يا خسارة بيتنطط على تلاميذي.
- لو عشت راجل هتموت راجل، بس اوعى تعيش جبان عشان بين الناس مش هتبان.
- رجولتك مش ف شيل سلاحك، رجولتك تتقاس بأخلاقك.
- اللي شايل السلاح وفاكر أنه جامد يحطه على جنب وينزل يتعارك.
اللغة الشعبية أصبحت الشائعة في وقتنا الحالي، وهي التي يستخدمها السرسجية دائمًا في حديثهم مهما كان مقصدهم من تقديم الحكم والمواعظ، وذلك ما تبين من خلال كلام سرسجية عن السلاح والذي اتضح من خلاله نظرتهم له.
تابعنا على جوجل نيوز