إذاعة مدرسية عن الاختبارات

إذاعة مدرسية عن الاختبارات يمكنها منح الطلاب خبرة كبيرة، فتعتبر الاختبارات ما هي إلا وسيلة تقييمية يلجأ إليها المعلمون في جميع الصفوف الدراسية لكي يتمكنوا من معرفة المستوى الذي وصل إليه الطلاب خلال العام الدراسي، وعلى الرغم من أن فترة التقييم من المفترض أن تكون أفضل من فترة الدراسة لانتهاء المنهج، إلا أنهم يعانون فيها من ضغط كبير.

إذاعة مدرسية عن الاختبارات

الإذاعة المدرسية لها دور كبير جدًا في حياة الطلاب اليومية، ففيها يحاول المعلمون تسليط الضوء على شتى الموضوعات التي تحفيز الطلاب لكي يبدأوا يومهم الدراسي مشرق بالأمل، ومن أهم الموضوعات التي يمكن مناقشتها هي الاختبارات.

مقدمة عن الإذاعة المدرسية

بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، أما بعد، علينا أن نعلم جميعًا أن كل صباح يأتي علينا ما هو إلا فرصة جديدة من المولى عز وجل لكي نراجع أنفسنا ونعود لصوابنا.

حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على طلب العلم حتى وإن كان في آخر بلاد العالم، فالعلم والدين جزء لا يتجزأ، ومهما كانت الحياة القاسية يمكننا غزوها بعقل واعي ويقين، فموضوعنا اليوم عن الاختبارات المدرسية، قد يتساءل الكثير منكم عن سبب إقامة تلك الاختبارات التقييمية.

هي الاختبارات هي خير ما نستهل به حديثنا بالإذاعة المدرسية؛ فبدون تلك الاختبارات لن يتمكن المعلم من معرفة مستوى الطالب الدراسي مهما حاول سؤاله، كما أن الطريقة التي يتم بها إجراء الاختبار تكون عادلة لكي يُثبت كلٌ منكم قدراته والقدر الذي تحصل عليه في خلال العام الدراسي.

اقرأ أيضًا: إذاعة مدرسية عن بر الوالدين

فقرة القرآن الكريم

إن خير ما نبدأ به صباح اليوم هو كلام الله، فالله عز وجل ذكر العلم في أكثر من آية قرآنية، وهو ما يشير إلى أهميته ودوره في بناء المجتمعات، ونحن الأمة الإسلامية التي يتباهى بنا الله تعالى أمام الملائكة، لذا علينا اتباع أوامر الله عز وجل، ويذكر لنا زميلكم العزيز: ….. بعض الآيات العطرة من القرآن الكريم التي تحث على طلب العلم.

  • ﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾ طه: 114
  • ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾ العلق: 1: 5
  • ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ النحل: 43
  • ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾ يونس: 5
  • ﴿قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ﴾ النمل: 40
  • ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾ المجادلة: 11
  • ﴿وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ﴾ العنكبوت: 43
  • ﴿قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا﴾ الكهف: 66
  • ﴿هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ﴾ الجمعة: 2
  • ﴿آمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ الزمر: 9
  • ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ﴾ فاطر: 28
  • ﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ﴾ القصص: 14
  • ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ﴾ العنكبوت: 49
  • (وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ” سورة النساء) آية 113
  • (يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ” سورة المجادلة) آية 11
  • (أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّـهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ*وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ اللَّـهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُم بِهِ عِندَ رَبِّكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ*أَوَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّـهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ*وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) سورة البقرة، آية: 75: 78

فقرة الحديث الشريف

لا شك أن الإذاعة المدرسية عن الاختبارات يجب أن تكون مُعطرة بكلام أشرف الخلق وسيدهم، حيث إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يترك كبيرة أو صغيرة من شؤون الدنيا إلا وأحصاها بحديث تم نقله في السنة النبوية المطهرة، وكان العلم من أكثر الموضوعات التي تثير الجدل ويتم مناقشتها في جميع المجالس.

  • رُوي أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ: عبدٌ رزقَهُ اللهُ عز وجل مالًا وعِلمًا فهوَ يتَّقي فيهِ ربَّهُ ويصلُ فيهِ رحمَهُ، ويعلمُ للهِ عز وجل فيهِ حقَّهُ. قال: فهَذا بأفضلِ المنازلِ).
  • قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ النَّاسِ، ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبْضِ العُلَماءِ، حتَّى إذا لَمْ يَتْرُكْ عالِمًا، اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤُوسًا جُهّالًا، فَسُئِلُوا فأفْتَوْا بغيرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وأَضَلُّوا).
  • عن النبي صلى الله عليه وسلم: (خَيْرُكُمْ مَن تَعَلَّمَ القُرْآنَ وعَلَّمَهُ).
  • عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: إذا مات الإنسانُ انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ؛ صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتَفَعُ به، أو ولدٍ صالحٍ يدْعو له).
  • قال النبي صلى الله عليه وسلم: (مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ).
  • عن عائشة رضي الله عنها قالت: صنَع النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا ترَخَّص فيه، وتنزَّه عنه قومٌ، فبلغ ذلك النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فحمِد الله وأثنى عليه، ثم قال: (ما بالُ أقوامٍ يتنزَّهون عن الشيء أصنعه؟! فو اللهِ إني أعلمُهم بالله، وأشدُّهم له خشيةً).
  • عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: لأحدثنكم حديثًا لا يحدثكم أحدًا بعدي، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (مِن أشراط الساعة: أن يقِلَّ العلم، ويظهرَ الجهل، ويظهر الزنا، وتكثُرَ النساء، ويقلَّ الرجال، حتى يكون لخمسين امرأةً القيمُ الواحد)، رواه البخاري في العلم (81).
  • رُوي أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فضلُ العالِمِ على العابدِ كفضلي على أدناكُم ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ: إنَّ اللَّهَ وملائِكتَهُ وأَهلَ السَّماواتِ والأرضِ حتَّى النَّملةِ في جُحرِها وحتَّى الحوتِ ليصلُّونَ على مُعلِّم النَّاسِ الخيرَ).
  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم-: (مثَلُ ما بعثني الله به مِن الهدى والعلم، كمثَل الغيث الكثير أصاب أرضًا، فكان منها نقيةٌ قبِلَتِ الماء، فأنبتت الكلأ والعُشب الكثير، وكانت منها أجادبُ أمسكت الماء، فنفع اللهُ بها الناس، فشربوا وسقَوْا وزرعوا، وأصابت منها طائفةً أخرى، إنما هي قيعانٌ، لا تُمسك ماءً، ولا تُنبت كلأً، فذلك مثَل مَن فقُه في دِين الله، ونفعه ما بعثني اللهُ به، فعلِم وعلَّم، ومثَل مَن لم يرفع بذلك رأسًا، ولم يقبل هدى الله الذي أُرسلتُ به).
  • قال صلّى الله عليه وسلّم-: (سيأتيكُم أقوامٌ يطلبونَ العِلمَ فإذا رأيتُموهم فقولوا لَهُم مَرحبًا مَرحبًا بوصيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ واقْنوهُم).
  • قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم-: (لا حسَدَ إلَّا في اثنتيْنِ: رجلٌ آتاهُ اللهُ مالًا، فسلَّطَهُ على هلَكتِه في الحقِّ، ورجلٌ آتاهُ اللهُ الحِكمةَ، فهوَ يقضِي بِها، ويُعلِّمُها).
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَن سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللَّهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَن سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فيه عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ له به طَرِيقًا إلى الجَنَّةِ، وَما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ، وَمَن بَطَّأَ به عَمَلُهُ، لَمْ يُسْرِعْ به نَسَبُهُ).

اقرأ أيضًا: مقدمة عن اللغة العربية للإذاعة المدرسية

هل تعلم عن الاختبارات المدرسية

من خلال تقديمنا فقرات إذاعة مدرسية عن الاختبارات، لا يجب التغافل عن ذكر بعض المعلومات الهامة عن تلك الاختبارات، فهي شيء لا يتجزأ من المنظومة التعليمية، لذا علينا الحرص في تلك الفترة على تحصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات، وفيما يلي يقدم زميلنا: …. فقرة هل تعلم عن الاختبارات المدرسية:

  • هل تعلم أن الاختبارات المدرسية تقيس مدى مهارة الطالب في التحصيل؟
  • كذلك هل تعلم أن فترة الاختبارات من أكثر الفترات الممتعة في العام الدراسي؟
  • هل تعلم أن الاختبارات تأتي موحدة لكي تقيم الطلاب بالعدل والمساواة؟
  • أيضًا هل تعلم أن الاختبار في الدنيا أشبه بالاختبار في الآخرة من الله عز وجل؟
  • هل تعلم أنه من الضروري التحضير جيدًا لفترة الاختبارات المدرسية؟
  • كذلك هل تعلم أنه يجب على الطالب ألا يضغط نفسه في آخر وقت، وعليه أن يُذاكر أول بأول؟
  • هل تعلم أن تنظيم الوقت في فترة الاختبارات من أكثر الأشياء التي تؤدي إلى نجاح الطالب؟
  • هل تعلم أن الاختبارات المدرسية من أفضل الفترات في العام الدراسي لانتهاء المناهج؟
  • هل تعلم أن الطالب الذي يضغط نفسه في فترة الاختبارات يُحصل قدر أقل من المعلومات؟
  • هل تعلم أن الاختبارات المدرسية لا توضع إلا تحت رعاية لجنة منظمة من وزارة التربية والتعليم؟
  • هل تعلم ان نماذج الاختبارات المختلفة تحمي من الغش، وتساهم في تكافؤ الفرص بين الطلاب.

حكمة اليوم عن الاختبارات

إن الحكمة جزء هام جدًا من الإذاعة المدرسية عن الاختبارات، حيث إن تلك الفترة من أكثر الفترات التي يُعاني فيها الطلاب من الضغط النفسي، ولذلك فإنها تشجعهم على المرور من تلك الفترة آمنين، وفيما يلي يعرض علينا زميلنا: …..  بعض الحكم المدرسية المتعلقة بالاختبارات.

  • لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد.
  • كُن دائمًا على يقين أن الله لا يُضيع أجر من أحسن عمله.
  • حاول ألا تهدر وقت الاختبارات المدرسية، فتخرج منها خاسرًا.
  • أكبر قدر من المعلومات يمكن تحصيله في فترة الاختبارات المدرسية.
  • اجعل حلمك أمامك، تنجح في دراستك.
  • لا تشغل بالك عما يفعل الناس من حولك في لجنة الامتحان، حاول أن تكون أنت.
  • الحكمة من الاختبارات هي ألا تترك الآخرين يقيموك، بل حاول أن تكون أنت من يُقيم نفسه.

اقرأ أيضًا: هل تعلم إذاعة مدرسية جميلة عن العلم

خاتمة إذاعة مدرسية عن الاختبارات

وصلنا إلى نهاية فقرات إذاعتنا عن الاختبارات المدرسية، ونرجو من الله عز وجل أن نكون أفدناكم ولو بقدر بسيط جدًا، وكل ما أطلبه منكم في صباح هذا اليوم أن تعملوا بجد واجتهاد، وتعلموا جيدًا أن الله عز وجل مطلع على أفعالكم دومًا.

إن الإذاعة المدرسية عن الاختبارات يمكنها بث روح النشاط والحيوية في نفوس الطلاب، وتجعلهم أكثر قدرة على دخول تلك الفترة بسلام والخروج منها منتصرين، وذلك من خلال تحصيل أكبر قدر من المعلومات.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
اترك تعليقا