3 سيدات يحكين تجاربهن مع حبوب سياليس للنساء (Cialis)

هل من الضروري أن يكون المحفز الحميمي للرجل فقط؟ أم أنه من الممكن أن تتناوله المرأة إن كانت تعاني من مشكلات نفسية تحول بينها وبين الشعور بالاستثارة التي تدفعها للقاء حميمي يروق لزوجها؟؟ بالطبع من الممكن أن تتناول الزوجة ما قد يحفز لديها الشعور الحميمي، ومن أهم تلك المثيرات هي حبوب سياليس، فأطلقي العنان لموقع إيزيس كي يعرفك على تجارب الكثير مع النساء معها.

تجارب النساء مع حبوب سياليس

Cialis

من الأمور المتعارف عليها أن يقوم الرجل باللجوء إلى أي من أنواع الأقراص المحفزة من الناحية الحميمية إن عانى من ضعف الانتصاب، أو عدم الرغبة في مضاجعة زوجته، ولكنها ترغب في ذلك.

لكن مما قد يثير الجدل، أن تحاول المرأة معالجة شعورها بعدم الرغبة الحميمية، على الرغم من أن ما تقوم به في تلك الحالة هو صحيح تمامًا، فهي ترغب في أن تكون علاقتها الحميمية مليئة بالشغف والإثارة.

لذا دعي عنك الكلمات التي لا تأتي بالنفع، ودعيني أخبرك أن اقراص سياليس المحفزة من الناحية الحميمية يوجد منها ما هو للنساء وليس للرجال فقط كالعديد من أنواع الأقراص التي تباع في ذلك الصدد.

من أجل ذلك سوف نتعرف سويًا على العديد من تجارب اقراص سياليس للنساء عبر ما يلي:

ممتازة ولكن سببتلي الشعور بحرقة المعدة

تقول صاحبة التجربة الأولى لأقراص سياليس النسائية، إنها كانت تعاني من البرود الحميمي بشكل مفرط، الأمر الذي جعل زوجها يزهد ممارسة العلاقة الزوجية معها أو طلب ذلك منها ولو شفهيًا.

فعندما يخبرها أنه يود أن يعاشرها معاشرة الأزواج وتبدأ لمساته الطفيفة في أن تطلق العنان لذاتها، يجد أن وجهها قد تحول لامرأة بائسة متعبة، لا تود سوى أن تضع الغطاء على رأسها وتغط في نوم عميق.

كذلك إن حاول أن يقوم بالإيلاج متجاوزًا عن رد فعلها، وجد أنها لا توافقه الرأي أبدًا وإن رضخت له، يشعر كأنه يعاشر وسادة ليس بها روح.

في حقيقة الأمر كان ذلك مزعج لها بصورة كبيرة وليس له فقط، مما جعلها تبحث عبر الانترنت عن وسيلة محفزة للشعور الحميمي النسائي، وتبدأ في تناوله دون أن يعلم زوجها.

بالفعل وجدت أنه هناك أقراص سياليس النسائية، وقال في قرارة نفسها: إن تلك الأقراص من الممكن أن تجدي النفع، وإن لم تنفع فحتمًا لن تضر من مرة واحدة قمت بتناولها فيها.

توجهت إلى إحدى الصيدليات وقامت بشراء عبوة من تلك الأقراص، واستشارت الصيدلانية التي قامت ببيعها لها، حيث أخبرتها بشكل موجز أنها تود تناولها كي يشعر برغبتها في الجماع، كونها تعاني من البرود الحميمي ولا تقدر على الذهباب للطبيبة لمعالجة الأمر برمته.

هنا طمأنتها الصيدلانية، وأخبرتها أن مفعول تلك الأقراص ممتاز في حالتها، ولكن لا ينبغي الإكثار من تناولها إن كانت تعاني من مشكلات الجهاز الهضمي.

لم تكن صاحبة التجربة تعاني من مشكلات وخيمة بالجهاز الهضمي ولكن دومًا كان يصاحبها الشعور بحرقة المعدة عند تناول بعض المأكولات، وقد ظهرت تلك المشكلة بشكل قوي عندما تناولت الجرعة المحددة من أقراص سياليس.

لكنها تفاجئت بالنتيجة القوية ممتدة المفعول، حيث شعرت أنها ترغب في أن يجامعها زوجها لمدة طويلة، وكانت متفاعللة معه بصورة لم يكن يتصورها، وبدأ بعد اللقاء الحميمي الفج أن يطرح سؤاله: ما الذي جعلك ترغبين في أن يكون اللقاء الزوجي بيننا بتلك الحفاوة؟

كونه قد اعتاد على أن زوجته باردة من الناحية الحميمية، وهنا أخبرته بأنها تعرفت على حبوب سياليس وبدأت في تناولها، وعلى الرغم من أنها قد سببت لها الشعور بحرقة المعدة، إلا أن النتيجة تستحق.

تعرفي أيضًا على: كيف أعرف أن زوجي يستخدم حبوب منشطة

عالجت ما سببته مضادات الاكتئاب

أما عن صاحبة التجربة الثانية من تجارب أقراص سياليس للنساء فإن جفائها الحميمي كان نابع من تناولها الأقراص المضادة للاكتئاب.

بدأ الأمر عندما وضعت المرأة طفلها الأول، حيث تعرضت لنوبة اكتئاب ما بعد الولادة، ولم يكن المحيطين على علم بتلك المشكلة التي من الممكن أن تتعرض لها شريحة كبيرة من النساء.

يزيد الأمر سوءً بسبب صراخ الطفل المتواصل في أيامه الأولى وعدم قدرة الأم على مواصلة الاستيقاظ اعتناءً به.

مرت الأيام وبدأت الحالة النفسية لصاحبة التجربة في أن تصبح سيئة للغاية، إلى أن طلب منها زوجها الذهاب للطبيب النفسي للتعرف على حل لتلك المشكلة، وكان في تلك الفترة لا يقدر على طلب ممارسة العلاقة معها، على الرغم من رغبته الملحة في ذلك.

بعد عرض المرأة على الطبيب النفسي والذي أقر بأنها تعاني من اكتئاب مع بعد الولادة، وصف لها العديد من أنواع مضادات الاكتئاب، تلك العلاجات التي تقوم بحل مشكلة الحالة النفسية السيئة التي تعاني منها صاحبة التجربة، لكن من ناحية أخرى فإنها تتسبب في إصابة المرأة ببرود حميمي بحت.

بالفعل وجد الزوج أن زوجته بدأت في التحسن من الناحية النفسية، لكن كلما اقترب منها من أجل مضاجعتها، كانت تختلق الأعذار كونها غير راغبة، وهنا أدرك أنها بالفعل في حاجة لمحفز حميمي قوي.

فاقترح عليها بعد شفائها من الحالة النفسية التي كانت تعاني منها، أن تتوجه لطبيبة النساء للتأكد من سلامتها جسديًا والتعرف على نوع من أنواع المحفزات الحميمية التي تتناسب مع حالتها الصحية.

هنا وصفت لها الطبيبة أقراص سياليس، والتي كان لها التأثير القوي في استعادة شغفها للعلاقة الزوجية، فقد قضت على ما تركته مضادات الاكتئاب، كما جعلت الزوجة أكثر حبًا للمتعة الحميمية، وترغب في الجماع بشكل يومي، حتى وإن كانت مرهقة.

تعرفي أيضًا على: فواكه تزيد الرغبة عند النساء

سياليس عالجت البرود الناجم عن الختان

أما عن التجربة الثالثة من تجاربكم لأقراص سياليس النسائية، فإنها تؤول لامرأة تعرضت للختان في صغرها، كونها قد نشأت في مجتمع ريفي، لا شك أن ذلك الأمر قد عاد عليها بالكثير من السلبيات حينها.

حيث حدث لها نزيف نتيجة ختانها على يد امرأة لا علاقة لها بمجال الطب، وتشوه الفرج لديها، فأصبحت تخشى أن يقوم زوجها بإحراجها.

لكن لم يقف الأمر معها عند ذلك الحد، وإنما اكتشفت بعد زواجها أنها تعاني من البرود الحميمي، فهي لا تشعر بأي من المداعبات التي يقوم بها زوجها.

الأمر الذي كان يثير ضجره، لكنه كان يتحلى بالصبر بعض الأوقات، وينسب عدم اكتراثها بالأمر إلى التوتر الذي يرافق المرأة في أيام الزواج الأولى.

لكن الأمر قد استمر على تلك الوتيرة فترة طويلة، مما جعله يكسر صمته ويتحدث معها بشكل صريح، فأخبرته أن البرود الحميمي الذي تعاني منه هو بسبب ختانها والمضاعفات التي حدثت لها بعد ذلك.

هنا سألها: هل تمانعي في الذهاب لطبيبة أمراض النساء لإيجاد حل؟ وأجابته صاحبة التجربة، أنها تود أيضًا الوصول لحل، حتى تشعر بالاستمتاع الحميمي.

ما كان من تلك الطبيبة سوى أن وصفت لها أقراص سياليس النسائية، وبعد تناول الجرعة الأولى شعرت المرأة كما لو أنها في اللقاء الحميمي الأول واقبلت على ممارسته بحفاوة بالغة، هذا ما دفعها للاستمرار في تناولها من أجل إسعاد زوجها وذاتها أيضًا.

أقؤاص سياليس استطاعت أن تثبت أنه بإمكانها إعادة الشغف للمرأة لتمارس الجماع بكل ما أوتيت من أنوثة، هل تفكرين في تجربتها؟

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة