10 أنواع للعنف الذي تفضله المرأة في العلاقة.. الضرب والسب

امرأة مفعمة بالأنوثة تلك التي تقدر العلاقة الحميمية وتعلم أن ممارستها على أنحاء مختلفة يجعلها في مأمن من الروتين الذي يجعل كلا الزوجين يزهدان الجماع، ولعل أهم الطرق التي تجعل العلاقة الزوجية على أقوى شاكلة، هو العنف الذي يتم بين الشريكين، فيأخذ كل منهما إلى عالم لا يكسوه سوى النشوة واللذة، ولكن ما هي الأنواع التي تفضلها حواء من التعنيف في الفراش؟ هذا ما سنتعرف عليه سويًا عبر موقع إيزيس.

أنواع العنف الذي تفضله المرأة في العلاقة

هناك العديد من أنماط العنف التي لا بد وأن تعشقها المرأة في الفراش، وتتذكرها من آن لآخر بعد ذلك اللقاء الحار، فتشتاق لتكراره مرة أخرى، لنتعرف على كل منها بشكل مفصل عبر ما يلي من سطور:

1– السب الإباحي

على الرغم من أن المرأة لا تحب أبدًا أن يكون الرجل سبابًا ينعتها بالكلمات البذيئة، إلا أنها ومهما كان منصبها في الحياة العملية أو العلمية، تعشق أن يقوم بذلك عندما يكونان في أحضان بعضهما البعض، فهذا الأمر يشعرها بأنه يحبها حبًا جمًا من ناحية، ومن ناحية أخرى فإنه يجعلها تحس بأنها أنثى على حق، كونها قد أخرجته من حالة الصمت وجعلت عقله في حالة لا وعي، فليس من طبيعة الزوج أن يقول تلك السباب لزوجته في الحياة الطبيعية.

تعرفي أيضًا على: هل لطول المرأة أهمية في العلاقة الزوجية والاجتماعية

2– العض والتكريز

العض الخفيف الذي يترك العلامات الحمراء على جسد المرأة من الأمور التي لابد وأن تروق لها كثيرًا، فهي تنم عن أن العلاقة الحميمة قد صارت على نحو حار للغاية، قد تظن العديد من النساء أن اللاف بايت يجب أن تختبيء، ولكن على الصعيد الشخصي أعتقد أنها علامة مميزة في عنقك، كلما نظرت إلى المرآة تذكرت تلك الجولة الأكثر من رائعة، لا تحاولي تخبئتها طالما أنت في منزلك.

3– الضرب الطفيف

ضرب الزوج للوجه، العنق، الصدر، وأي من أجزاء الجسم على أن يكون ذلك بشكل طفيف للغاية، من الأمور التي تسعد المرأة كثيرًا خلال الجماع، وتجعلها راغبة في المزيد، على أن تكون تلك الضربات في وقتها الصحيح وغير مؤذية، يا حبذا إن كان القيام بتلك الضربات متزامنًا مع التقبيل، فإن العلاقة حينها سوف تكون على أحر نحو لها.

4– تعصيب العينين

إغماض عيني الزوجة خلال العلاقة الحميمة أمر رائع للغاية، فهي لا تميز حينها ما سيقوم به الزوج، وترسخ فقط جوارحها للاستمتاع بما يفعله بها، فهي تسمع أنفاسه، تشتم رائحة رغبته العارمة، تلمس ببشرتها كل جزء فيه، وتداعب حواسها المشاعر الحميمية الجياشة، وهي لا ترى أي شيء ولا تتوقع ما هي الخطوة القادمة، لابد وأن يكون الأمر مثيرًا حقًا، خاصة وإن لم يستمر لفترة طويلة، حيث لم تقدر الزوجة على تحمل عدم إمتاع عينيها بالنظر إلى ما يحدث.

5– شد الشعر

جذب الشعر بشكل طفيف من الأمور أيضًا التي تعجب الزوجة في العلاقة الحميمة، سواء أكان ذلك خلال الإيلاج أو قيام المرأة بمداعبة أعضاء الزوج التناسلية، فهي تشعر وقتها أنها قادرة على أن تسلبه صوابه لفرط أنوثتها التي تخول لها إمتاع زوجها بشكل صحيح.

لكن يجب أن يراعي الزوج أن يكون ذلك الجذب غير قوي، حتى لا يتسبب الأمر في شعورها بالصداع أو الألم الذي يجعلها تخرج من الموود الحميمي.

تعرفي أيضًا على: تقول: زوجي يسدحني بقوة ويعطيني خيطين أو أكثر..!

6– التقييد بالأصفاد

ليس المقصود بالأصفاد هنا أن تكون حقيقية، وإنما هناك نوع من الأصفاد يندرج أسفل مسمى الألعاب الزوجية، تلك التي تباع من أجل كسر روتين العلاقة الحميمة، حيث تعشق المرأة كثيرًا أن يقوم الزوج باستعمالها، فيقيد حركتها خلال الجماع ولا تقدر على الحراك بينما يقوم هو بالإيلاج بكل من أتى من قوة.

كذلك تميل إلى أن يدللها بمداعبته بينما هي عاجزة عن القيام بذلك الأمر لأنها مقيدة، مع العلم أنه ليس بالضروري أن يكون الأمر باستعمال تلك الأصفاد، وإنما من الممكن استبدالها بالأوشحة أو حتى باستخدام أيدي الزوج، فإن أسعد لحظات حياة المرأة أن تشعر بقوة زوجها في الجماع، فسيطرته عليها تجعل نشوتها في أعلى مرحلة لها، وعلى الرغم من أنها قد تحس ببعض الآلام، إلا أن لذة العلاقة الحميمية حينها قادرة على أن تنسيها ذلك.

7– السبانك أو ضرب المؤخرة

ليس الضرب بمعنى الضرب، وإنما اللسع على المؤخرة بأطراف الأصابع، تلك الضربات التي تترك الآثار التي يفضل الزوج رؤيتها من ناحية، وتلهب مشاعر المرأة الحميمية من ناحية أخرى، ليس بالضروري أن يكون القيام بهذا النوع من أنواع العنف الذي تحبه المرأة في الجماع فقط، وإنما من الممكن أن يقوم به الزوج على مدار اليوم بينما هي تسير أمامه.

فهذا الأمر يعد نوعًا من أنواع المداعبة التي تفضلها كل النساء، كما أنه يعمل على تكبير مناطق الأنوثة لديها بشكل طبيعي، ويجعلها أكثر جاذبية، لكن يجب أن يتنبه الرجل كي لا تكون تلك الضربات التي يوجهها إليها مؤلمة، كي لا يجد أنها قد انزعجت كثيرًا وكرهت الأمر.

8– قول الأعضاء بأسمائها الحميمية

جميعنا يعلم أن الأعضاء الجسدية لها أسماء علمية، لكن من الممكن أن يكون الأمر مضحكًا حينما يفكر الزوج في قول تلك المسميات على الفراش، بل من الأفضل أن يسميها بالأسماء البذيئة، تلك التي لا تستوجب حياء أو خجل، فهذا الأمر يجعل المرأة على أحر من الجمر، كما أنه من الممكن أن يخرجها من شرنقة الصمت إن كانت كذلك، فتبدأ هي الأخرى في أن تنادي أعضائه التناسلية بأسمائها غير العلمية، مما يروق للزوج أيضًا.

9– الإهانة بعض الشيء

وضع قدم الرجل على زوجته أثناء المداعبة، أو الإمساك بوجهها من الأسفل وهو ينظر إليها نظرة تقليل من شأنها، تلك الأمور تروق كثيرًا للمرأة خلال الجماع، ولا تشعر أنها تهينها، بل تستمتع بذلك كثيرًا وتريد منها أن يقلل منها أكثر وأكثر، أهم ما في الأمر أن يصل كل منهما إلى لذة لم يعهداها من قبل.

تعرفي أيضًا على: المرأة الحارة هل هي غير مرغوبة؟ أم الأكثر إثارة؟

10– السدح بقوة

كذلك قد يشعر الرجل بأن السدح بقوة من الأمور التي تتسبب في شعور زوجته بالألم أو الانزعاج ، لكن من داخله يسعد كثيرًا إن أخبرته في اليوم التالي بأن عظام الحوض توجعها للغاية، فهو يشعر حينها بأنه مميز بالفحولة والقوة التي جعلته أعتى الرجال في نظرها، من ناحية أخرى ينبغي أن يعلم الرجل أن ذلك السدح القوي من الأنواع العنفية التي تحبها المرأة كثيرًا.

من الممكن أن يتأكد من ذلك حينما يكونا في الفراش، فهي عندما تعاصر هذا الأمر، تكون السعادة ظاهرة على وجهها، وتارة تطلب منه أن يكون متأني، وأخرى أن يزيد مما يفعل، لكن على العموم الأمر ممتع للغاية ويشعر المرأة بقوة زوجها وأنثوتها التي أجبرته على ذلك.

لابد وأن تشعر المرأة بالسعادة العارمة إن قام الزوج بأغلب أنواع العنف في العلاقة الحميمة إن لم يكن أكملهم، لذا عليه ألا يتردد في أن يشبع غريزتها الأنثوية ويفعل ذلك بين الحين والآخر، فلا أجمل من أن تكون العلاقة الزوجية مشبعة لكل منهما إلى أبعد حد.

كيف تعرف أن زوجتك تحب العنف؟

تُحب المرأة تقبيل الرقبة، وعندما تسمح بعضِها من الرجُل وهي سعيدة، فتجد أن مُتعتها في العُنف.

لماذا تغلق المرأة عينيها أثناء العلاقة الزوجية؟

لأنها تشعُر بالمُتعة والسعادة مع زوجها.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
اترك تعليقا