رسالة عتاب للزوج المتغير وبوستات فيسبوك

في بعض الأحيان يكون الحل الأمثل إرسال رسالة عتاب للزوج المتغير؛ ليعي بالجائحة التي تعتري حياتُه، ورُبما تُنهيها، فلا تستطيع المرأة تحمَّل تغيرات الزوج دائمًا، سيأتي يومًا لتهب الرياح لتنقلب الحياة رأسًا على عقب، لكن يجب أن تكون أولى محاولات التنبيه إرسال رسالة عتاب لتقصير الزوج.. وهو ما نوافيكِ إيّاه في إيزيس.

رسائل عتاب للزوج المتغير

تزداد ضغوطات الحياة على الرجال، وكثيرًا منهم لا يستطيعون التوافق بين الحياة المهنية أو الزوجية، ليكون الإهمال من نصيب الزوج، لكن عليها البوح وإرسال رسالة عتاب للزوج المتغير؛ رُبما يعود لصوابِه:

  • لم أعتبرك يومًا زوجي فحسب، لم تكُن شخصًا في عالمي، إنك كُل عالمي، أعتبرك أبي، فهل يتغير الأب مع ابنته هكذا؟ أم إنه يمنحها الاهتمام ويُعانقها ليُشعرها بالأمان؟
  • تزرف عيني دموعًا وأنا أكتب لك هذه الرسالة.. أشتقتُ لك كثيرًا، يوم زواجنا وعدتني بأننا سنبقى سويًا، ستكترث لي دائمًا، ولكن كيف يُخالف المرء وعودُه؟
  • يؤلمني غيابك.. ويُميت قلبي في كُل دقيقة أراك بجواري ولا تعريني اهتمامًا، بل أشعُر بالخوف مِنك، فلم تكُن قاسيًا على قلبي هكذا، فقد كُنت أكثر من يأمن قلبي.
  • لا أعلم ماذا حدث في قلبِك، ولِمَ تُعاملنِ هكذا، إلا أنني أُحبك وما زلت أكنّ لك الاحترام والحنان، أنتظرك لتعود بين يديّ لأعانقك فيفيض قلبي بالحُب والسعادة.
  • برغم الجفاء الذي ساد بيننا، إلا أن أوقاتنا الجميلة مازالت في ذاكرتي، تلك التي تغفر لك ما تفعله معي، فأنا أنتظرك دائمًا لأن تعود كما السابق، وتُشعِر قلبي بالأمان مرة أخرى.
  • أعلم أن صعوبات الحياة تكثر، وأصبحت تُعاني من كثرة الأعمال التي تقع على كاهلِك، لكنها لا تأخذك طوال اليوم! فكيف تستطيع العيش دون ضجر بإهمالك لي! أهل حلّ بديلي معك؟
  • إن الشمعة تُنير بعود كبريت، ويُمكنها استبدالها بأخرى إن ذابت، لكنك أنت إن رحلت من يعوض غيابك؟ من يُعين قلبي على الحياة ويُشعره بالأمان؟
  • حبيب قلبي، إن كُنت قد اقترفت فعلًا خاطئًا فلم أقصد أن أُشعرك بالحُزن، فلا داعي لإهمالك وغيابِكَ عني.. فهجرانك ليّ يُمزق قلبي وروحي.
  • مُسبقًا كُنت أعتقد أن انشغالي وعملي لن يجعلني أكترث لِما حولي، ولن أشعُر بالضجر كثيرًا عند إهمالك، لكنني علمت أنني أتوهم، فإهمالك لي يقتل روحي ولا أستطيع التعايُش بشكل طبيعي.
  • فاض قلبي بغيابك، وهُلِكَت روحي.. لا أعلم ما السبب الذي جعلك تعزف عني، وتُفضل البقاء من دوني، إلا أنني اشتقت لك من داخل قلبي وآمل أن نعود ونعيش سويًا في سعادة مجددًا.
  • بينما كُنت سعيدة وأتغنى “جوزي.. راجلي وشايله اسمُه” أمام الآخرين، كُنت تتلذذ بإهمالي، وترى أنك على صواب، لا أعلم ما حدث لكنني أشعُر بالأسى لِما حلّ بيننا.
  • أهل يستحق قلبي ما يواجهه منك؟ ألم يكفيك ما منحه إيّاك من حُب؟ لم يكُن كافيًا ليغفر ما حدث بيننا؟ كيف أصبحت بهذه القسوة أستطعت أن تُعاملني هكذا!

بوستات فيس بوك لعتاب الزوج المتغير

بوستات فيس بوك لعتاب الزوج المتغير

رسائل عتاب للزوج المتغير

رسائل عتاب للزوج المتغير

رسالة عتاب للزوج المتغير

تعرفي أيضًا على: رسالة عتاب للزوج المشغول

رسائل عتاب للزوج المقصر

برغم كثرة الأعتاب التي تقع على كاهل الزوج وتُصيب قلبه بالحُزن، فيرى أنه في مأزق لا يستطيع النجاة، إلا أنه ليس مُبررًا، فكثير من الرجال استطاعوا النجاح في العمل، وتكوين عائلة سوية سعيدة على جانب آخر.. مثل نجيب ساويرس، فلا بُد أن تبحث الزوجة عن حقها في اهتمام الزوج.

  • أشهد الله بأنني ذقت حلاوة الدُنيا معك، لكنك كُنت أول من أذاقني مرارتها.
  • كان من المُفترض أن تكون أنت من يهون عليّ حُزني، لا أن تكون سببها الأول.
  • لا أضيق صدرِك بعتابي، لكنني أحتاج لك بجواري، مُعانقتي، ودعمي!
  • أعلم أنك تحاول من أجلي، وتتحمل الكثير من المتاعب لنعيش حياة هانئة، لكنني أصبحتُ لا أستطيع العيش مع تقصيرك تجاهي يا عزيزي.
  • ألم تشتاق لمعانقتي بين ذراعيك؟ فأنا أشتاق لك لتُشعرني بالراحة، فلا أذيق سوى الهم والعذاب من غيابك وتقصيرك معيّ.
  • لا أعلم ما سبب إهمالك، فعملِك ليس مُبررًا، تقضي نصف يومك بالحديث مع أصدقائك في المقهى.. فإمّا أن تُصالحني وتمنحني حقي من الاهتمام والحُب، إمّا أن تطلق سراحي لأجد روحي مرة أخرى.
  • ترى أن إهمالك سيُعيد الشوق إلى علاقتنا، إلا أنك خاطئًا، فتقصيرك معي يؤلم قلبي حتى أنني أُريد الفرار قبل أن ينهشه ليُميت.
  • لم أطلُب منك فقط أن توفر قوت يومي، تمنحني الحياة الكاملة، فما الحاجة لمتطلبات الحياة وأنت لا تُلبِ مطلبي الأهم وتمنحني الحُب والاهتمام؟ اشتقت كثيرًا لمُعانقتك يا عزيزُ قلبي.
  • التمستُ الكثير من الأعذار لك، منحتك القدر الكافٍ من السماح، لكنك ما زلت مُقصرًا في أقل حقوقي، أن تمنحني فقط الحُب والاهتمام!
  • زوجي رائع لكنه مُهمل، لا تدري كيف تنهش هذه الكلماتُ قلبي وتقتُله، إلا أنني لن أنتظر كثيرًا بعد ذلك، إمّا أن تعود عن أفعالِك أو أفرّ من هذا العذاب الذي سينهي حياتي حقًا.

تعرفي أيضًا على: رسائل عتاب للزوج القاسي

رسائل قاسية للزوج المتغير

ليس هُناك أقسى من الشعور التي تُعاني منه الزوجة إثر تغيّر زوجها، لاسيما عند عدم وجود سببًا منطقيًا لذلك، فبإمكانها عتابُه بطريقة مؤثرة؛ كإرسال رسالة عتاب قاسية على القلب للزوج:

  • أنا لستُ مُتاحة للفراش فقط يا عزيزي، إن زوجتك تعني أن تمنحها القدر الكافي من الحُب والاهتمام، فلا أمنحك الحُب والمُتعة أنا فقط دونك!
  • مُسبقًا كُنت أتحدث مع صديقاتي كيف كُنّا يعيشون بلا كرامة وشخصية مع أزواجهنّ الذين يتغيرون معهنّ دون إبداء أسباب منطقية.. فقد وقعت في السجن الذي أزهق أرواحهنّ أنا أيضًا.
  • أقدر انشغالِك في العمل، وما تبذله من جُهد لنحيا سُعداء هانئين في حياتنا، إلا أن الجفاء الذي نشب في علاقتنا يُشعرني بالتقزز تجاهك، فلا أُريد مُجامعتك أو الجلوس بجوارِك.. لا أعلم إن سيستمر هذا الشعور كثيرًا أم لا.
  • أصاب الجليد طوق الحُب الذي جمعنا، إلا أنه أقسى، فالجليد في العادة يذوب بتغير المناخ، إلا أن الجليد بيننا لن يذوب حتى وإن قُضيّ على الملل الذي اجتاح علاقتنا، فأصبحتُ أعاني معك.
  • برغم شوقي العارم لك، إلا أن كرامتي تمنعني أن أهرع إلى أحضانِك، ولن أتِ إليك، فإن أستمر هذا الجفاء بيننا كثيرًا سأُفضل الهروب بدلًا من العيش معك دون حياة.
  • أعيشُ فراق وأسى المُطلقة، وألم الأرملة.. أنا تلك المرأة التي ابتلت في الحياة بقاسي القلب، من يحتمل أن يُكمل حياتُه من دوني، ودون أن يشعُر بتأنيب ضمير.
  • على رغم ما عانيت منه بسببك الفترة السابقة، إلا أنني ما زلت أنتظرك بلهفة وشوق.. أنتظر تلك اللحظة التي تأتي مُسرعًا إلى أحضاني كما الصغير الذي يعود لمعانقة أمُه فيُشعر بالطمأنينة والأمان.
  • سلبت مني راحتي بدلًا من أن تمنحني إيّاها، لا أنكر تلك الليالي التي كان يغمرني الحُب والطمأنينة فيها، لكنني الآن أُعيد ما حصلت عليه مِنكَ!
  • خلقني الله لأكون بجوارك، وأعتني بك، فأعلم أنه سيُجزيني عما إن حافظت على الأمانة التي منحني إيّاها أم لا، لكنني صُدِمتَ بأنك أنت من حطمت قلبي!

تعرفي أيضًا على: رسائل عتاب للزوج المهمل

رسائل تجعل الزوج المتغير يعتذر

بعض الرجال يصبحون أكثر عندًا فيما يواجهون في الحياة الزوجية، فلا يرى أنه وقع في خطأ يستحق الاعتذار، إلا أن لخي ضميرِه في رسائل نصية ستجعلهُ يعود مُعتذرًا.

  • برغم ما أواجهه من جفاء في علاقتنا، إلا أنني سأقابله بالحجب، فلن أستطع أن أُصبح قاسية مثلك.. فكيف تقسو الأم على ابنها، الأقرب لوريدها في الحياة؟ إنك خذلتني.
  • كُنت أُحدِثَ عائلتي عن أنني أختبأ من ظُلم الحياة فيكَ، أنت من جعلتني فريسة سهلة للاكتئاب والحُزن اجتاح قلبي.. تذرف عيناي دموعًا على خذلانك لقلبي.
  • لم أكُن لأعلم أنك أول من ستكسر قلبي في الحياة، أعتقدت أنك أول من سيكترث لي ويضمني بين ذراعيه لتُساعده.. أتي إليك بأسف لأُخبرك إنك خذلتني، وكسرتني.
  • ألم نُعاهد البعض أننا سنُصبح جبرًا لِمن يُكسر قلبه؟ فكيف ستُصبح الكاسر والجابر لقلبي في آنٍ واحد؟ ألم تشعُر بالخزي أمامي؟
  • يوم وضعت يديك بين يداي والدي عاهدته أنك ستُصبح الملجأ الآمن الذي أحتمي فيه من صعوبات الحياة، لكنك لم تصدق فيما عاهدته.
  • بينما أميل رأسي على الوسادة ليلًا أتذكر كيف كانت حياتنا يملؤها الحُب والسعادة، كُنت أعيش في رغد معك، لكنني أصبحت في جحيم مُستمر.. آمل أن أتخلص منه قريبًا.
  • لطالما حلِمنا باليوم الذي نُصبح معًا في منزل واحدة، عاهدتني أنك ستُصبح صديقي وزوجي وأخي وأبي، لكن كيف يكسر الأب قلب ابنته هكذا؟ كيف يُخيف الأخ قلب أخته؟ كيف يخذل الصديق قلب صديقه؟ كيف يجرح الزوج شريكة حياته؟

الحياة الزوجية قائمة على المودة والرحمة، والمُشاركة.. فليست من أجل إشباع رغبة الرجل الجنسية فحسب، بل من أبرز حقوق الزوجة أن تُشعِر بالحُب والاهتمام من قِبل من تُحب، لا أن تقع في مصيدة الاكتئاب إثر تغيّر مُعاملتِه.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
اترك تعليقا