تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك

كانت تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك مُثمرة بكثير من المعلومات عن هذا المُكمل النابغ، فبرغم تعدُد العلاجات الطبية لمشاكل الجهاز الهضمي، إلا أنه كان بمثابة السِحر على معدتي فشعرتُ بالارتياح للمرات الأولى.

تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك

لأيامٍ طويلة كُنت أعاني من الإمساك، لا أستطيع مُمارسة حياتي على نحوٍ جيد، فأشعُر دائمًا بالألم في معدتي، كانت تتفاقم أعراض الإمساك حِدة يومًا بعد يوم، ولا أعي ما السبب الرئيسي وراء تلك المعضلة.

اتجهت لاستشارة الطبيب حتى أخبرني أنني أعاني من الإمساك المُزمن جراء انتشار البكتيريا غير النافعة في القناة الهضمية، وبعد إجراء الفحوصات تبيّن أنني أفتقر لبعض العناصر الرئيسية، منها الكالسيوم، والبروتين ذات نسبة ضئيلة، وعلاوةً على البروبيوتيك.

قرر الطبيب وصف بعض الأدوية العلاجية، أرى أنها أبدت نتائج مُبهرة خلال فترة قصيرة من الوقت، فوصف لي البروبيوتيك، وانتظمت على تناول المُكمل لمرتين، وحرصت على تناول الأطعمة المُليّنة الخفيفة.

بعد مرور أسبوع فقط بدأت أشعُر بالتحسُن والارتياح، بل وبدت صحتي في تحسُن، فهذا العُنصر السحري له تأثير فعال على المعدة، والقناة الهضمية، حتى أنصحكُم من خلال تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك به إن عانيتُم من الأعراض التي انتابتني.

أفضل مكملات البروبيوتيك للإمساك

1- California Gold Nutrition

 

“عندما أصبحتُ أن لا جدوى من الحلول المنزلية لعلاج الإمساك، نصحني الطبيب بمُكمل كاليفورنيا من آي هيرب، وأدهشتني النتيجة، فقد كانت مُثمرة كثيرًا، وشعرتُ بالتحسُن فيما يقل عن الأسبوع.

دواعي الاستعمال

  • تُعالج أمراض الجهاز الهضمي.
  • تخفض مُعدل حموضة المعدة.
  • يُساعد على نقص الحمض المعدي.
  • يُقاوم التصاق خطوط الخلايا المعوية.
  • يُشكل جدار حاجز مثالي، فتُصبح المعدة في رطوبة مُستمرة.

طريقة الاستهلاك

  • تُفرغ في عصير، أو طعام مخفوق ويتناول حسب الجُرعات المُحددة من قِبل الطبيب.
  • خالي من مُنتجات الألبان، أو الصويا، والمكونات المُعدلة وراثيًا، فستكون أنسب للأشخاص النباتيين.
  • لا بُد من الحفاظ عليه في الثلاجة، وأن يكون بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.
  • يتوفر بتركيزات مُختلفة في الصيدليات، فلا بُد من استشارة الطبيب لرؤية الأنسب وفقًا للحالة.

اقرأ أيضًا: سترونج بي 50 (Strong B50) دواعي الاستخدام والجُرعة الفعالة

2- Probiotic-10

 

“حقًا إن مُنتجات آي هيرب لعُنصر البروبيوتيك هي الأفضل، والأمثل لعلاج المشاكل الهضمية، فقد كُنت أعاني لفترات طويلة لم أجد الحل، كان الإمساك يُعيقني عن مُمارسة الأنشطة اليومية بشكلٍ جيد، حتى استشرت الطبيب ووصف لي مُكمل 10 من آي هيرب، وتكللت تجربتي بالنجاح.

دواعي الاستعمال

  • تنظيم عملية الهضم بشكل صحي.
  • التخلص من السموم المكوّنة في الجهاز الهضمي.
  • دعم الجهاز المناعي، وحركة الأمعاء على أن تستمر بشكل سليم.
  • الحفاظ على سلامة بطانة الأمعاء.

طريقة الاستهلاك

  • تناول كبسولة واحدة مرة أو مرتين يوميًا وفقًا لتحديد الطبيب.
  • إمّا أن يتم تناولها على معدة فارغة، أو بين الوجبات.

3- Nature’s Bounty Acidophilus Probiotic

 

“أمّا أنا فعندما كُنت أعاني ولا أطيق الاحتمال من شِدة الألم، كُنت أشعُر بالخوف من المُكملات المُنتشرة في الأسواق وتحتوي على مواد قد تُقلب الأمر سوءًا.

لذا عندما ذهبت إلى الطبيب أخبرتهُ مخاوفي تجاه العلاجات الطبية، فوصف لي مُكمل بيوتي حمض البروبيوتيك الخالي من المكونات الصناعية، أو المواد الحافظة، أو النكهات والمحليات الصناعية، فأبدى نتيجة مُبهرة بالنسبة لي، ولم أشعُر بالراحة مُسبقًا سوى عند اتباعُه بشكل يومي.

دواعي الاستعمال

  • إعادة صحة الجهاز الهضمي مرة أخرى.
  • الحفاظ على صحة الأمعاء.
  • تنظيم عملية الهضم، وحماية جدار الأمعاء.

طريقة الاستهلاك

  • تناول كبسولة واحدة يوميًا مع الطعام أو من دونِ.
  • لا بُد من تخزينها في الثلاجة بعد الفتح الأول له.
  • يُرجى استشارة الطبيب أولًا قبل إقدام الحامل أو المُرضعة على تناولها.

الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك لعلاج الإمساك

“برغم أن تجارب الآخرين تكللت بالنجاح لتناولهم مُكملات عُنصر البروبيوتيك؛ إلا أنني لم أجدّ من المال ما يكفيني لشرائِه، فقد كان باهظًا الثمن، وفضلت استشارة الطبيب ما إن يصلح اِتباع نظام يعتمد عليه.

ذهبتُ إلى الطبيب وبعد التأكد أن الحل الأمثل في تعويض الجسم مما ينقصه من هذا العُنصر المُهم، نصحني بالمشروبات الساخنة المُلينة وتناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك:

  • الأطعمة المخمرة.
  • الثوم.
  • الثوم.
  • الجبن القريش.
  • حساء الكيمتشي.
  • الزبادي.
  • الزيتون.
  • الشوكولاتة الداكنة.
  • الكرنب.
  • الكفير.
  • اللبن الرائب.
  • المانجا.
  • المخللات.
  • الموز الأخضر.

بعد اِتباع هذا النظام لستة أيام تحديدًا بدأت أن أشعُر بالتحسُن، وعُدّت كما السابق، وبدأت أن أُمارس حياتي اليومية دون الشعور بألم، أو خوف من الأصوات التي تصدرها معدتي، وأنصحكم بإعادة تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك”.

متى يبدأ مفعول البروبيوتيك لعلاج الإمساك؟

“عندما شاهدت تجارب الرجال والنساء الناجحة مع هذا المُكمل، ذهبت سريعًا لأتخلص أنا أيضًا من هذا الجحيم الذي يُعكر صفو حياتي، وبالفعل إن تجربتي كانت ناجحة، ولكن أعلمني الطبيب باختلاف طفيف:

  • إن المُكمل يبدأ مفعول العلاج ما بين سبعة أيام إلى أربعة أسابيع.
  • إلا أن حالتي استغرقت أسبوعين نظرًا لشِدة تفاقُم الإمساك وعُسر الهضم”.

إن تجربتي مع البروبيوتيك للإمساك من شأنها أن تُفيد كُل من أضجر من آلام معدته حتى أصبحت تعيقُه على مُمارسة حياتُه على النحو الجيد، ولكن في كافة الأحوال يجب الرجوع إلى الطبيب وإعلامُه.

تابعنا على جوجل نيوز

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
اترك تعليقا